اشعر بحالة ثقيلة من الاكتئاب ،ليس لها أي سبب معقول أو واضح
ولكني أخالها ترجع لنوع من التأجيل العاطفي ..... فهي إستجابة داخلية لمشاعر قد تم كبتها في الماضي .... او مثيرات عاطفية لم تأخذ مجراها ولم يستجب لها جهازي العاطفي بالشكل الصحيح .... فهي تظل قابعة في داخلي ومن ثم تباغتني علي غرة ... فتأخذ بجهازي العاطفي لحالة من هذا الاكتئاب .
ولست قادر علي الجزم حقاً إن كان هذا التأثير يفوق التأثير الحقيقي للمثير أم أنه يساويه أو يقل عنه .... فأنا في كل مره تواتيني مشاعر مختلفة ولكن لأن السبب مجهول والمثير الداخلي قد تم حجب ملامحه تماماً ... لأنه وبكل بساطة سجين العقل الباطن الذي يبعث بتأثيراته دون أن نتمكن من ابصار ما خلف طياته ... هو عالم داخلي معقد للغاية ...
ولكني ورغم ذلك أستطيع أن أجزم أن علاج هذه الحالة هو ترك الحبل علي الغارب لكل مثير فيأخذ بأطراف العواطف لحيثما يشاء .
فلا كبت لشعور ولا تسريع لحالة حزن .... الحل هو ترك الحزن والاكتئاب يأخذ مجراه ووقته وراحته .... ومن ثم يتسرب وقتما يشاء .
ولكني أخالني أدركت تلك الحقائق منذ زمن وبدأت ممارسة طقوس هذا العلاج كذا منذ زمن ....
إذاً فلماذا تظل هذه الحالات مجهولة الجذور تطاردني وتضرنبي من وقت لأخر .... متي ينضب بئر العقل الباطن من أخطاء الماضي .
وهل له أن ينضب .. ام أن نظريتي من أساسها خطأ ...
أم أنها صواب وفقط بعض جوانبها خطأ .... ..... ؟؟؟
أقصد ... هل هذه المثيرات المكبوته في الداخل .. تلك التي فقدت ملامحها ... لها أن تنضب أو تفقد تاريخ صلاحيتها ... أم أنها متجددة .. استمرارية .... وإن كانت كذلك فما هو العلاج وكيف لنا أن نقتلها ...
ولكني أخالها ترجع لنوع من التأجيل العاطفي ..... فهي إستجابة داخلية لمشاعر قد تم كبتها في الماضي .... او مثيرات عاطفية لم تأخذ مجراها ولم يستجب لها جهازي العاطفي بالشكل الصحيح .... فهي تظل قابعة في داخلي ومن ثم تباغتني علي غرة ... فتأخذ بجهازي العاطفي لحالة من هذا الاكتئاب .
ولست قادر علي الجزم حقاً إن كان هذا التأثير يفوق التأثير الحقيقي للمثير أم أنه يساويه أو يقل عنه .... فأنا في كل مره تواتيني مشاعر مختلفة ولكن لأن السبب مجهول والمثير الداخلي قد تم حجب ملامحه تماماً ... لأنه وبكل بساطة سجين العقل الباطن الذي يبعث بتأثيراته دون أن نتمكن من ابصار ما خلف طياته ... هو عالم داخلي معقد للغاية ...
ولكني ورغم ذلك أستطيع أن أجزم أن علاج هذه الحالة هو ترك الحبل علي الغارب لكل مثير فيأخذ بأطراف العواطف لحيثما يشاء .
فلا كبت لشعور ولا تسريع لحالة حزن .... الحل هو ترك الحزن والاكتئاب يأخذ مجراه ووقته وراحته .... ومن ثم يتسرب وقتما يشاء .
ولكني أخالني أدركت تلك الحقائق منذ زمن وبدأت ممارسة طقوس هذا العلاج كذا منذ زمن ....
إذاً فلماذا تظل هذه الحالات مجهولة الجذور تطاردني وتضرنبي من وقت لأخر .... متي ينضب بئر العقل الباطن من أخطاء الماضي .
وهل له أن ينضب .. ام أن نظريتي من أساسها خطأ ...
أم أنها صواب وفقط بعض جوانبها خطأ .... ..... ؟؟؟
أقصد ... هل هذه المثيرات المكبوته في الداخل .. تلك التي فقدت ملامحها ... لها أن تنضب أو تفقد تاريخ صلاحيتها ... أم أنها متجددة .. استمرارية .... وإن كانت كذلك فما هو العلاج وكيف لنا أن نقتلها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق