تامر بسيوني
الثلاثاء، 24 أبريل 2012
يلوموني وليت شعري ما للملامِ ... ولو يدركون سر حظوتهُ في فؤادي لأحتل محل الملامِ إشفاقاً وتآلأمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق