ما بين رجولتي الضائعة التي ينشدونها ...... وأنوثتي الظاهرة التي يدعونها وقفتُ لا أدري ماذا اكون .
أحتضنتُ رجولتي منتشياً بها فكذبونِ ....... فتركتها وسعيتُ لأنوثتي حافي القدمين فأحتقرونِ ....... فوقفتُ بين مفترق الطرق لا أدري ماذا أكون .
أحتضنتُ رجولتي منتشياً بها فكذبونِ ....... فتركتها وسعيتُ لأنوثتي حافي القدمين فأحتقرونِ ....... فوقفتُ بين مفترق الطرق لا أدري ماذا أكون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق