الأربعاء، 18 أبريل 2012

أرجوك قلها فالأمر غاية البساطة لأن البشر عاطفياً و جنسياً ثلاثة ضروب لا غير .. مثليين ... غيريين .. أو مزدوجي الميول .. ولو أنك غيرياً فأنا لا أريدك لأن أنثي أحق بك حينها مني  .
ولو أنك مزدوج الميول فلا أريدك لأني صافي الميول ومتعصبٌ ناحية نقاء مثليتي .. أعتبرني بحماقة آل الجنس الاري ولكن لا أريدك حينها  .
ولكن لو كنت مثلياً فأتركني أخترقك روحاً وجسداً وأخترق مني كذا الروح والجسد , ولكن تأكد من نفسك قبل أن تأتيني .....ولو أردت عدة شهور في خلوتك تفكر سأنتظرك ولو حتي أستغرقت خلوتك أعوام سأنتظرك , ولكن أبذل قصاري جهدك ألا تطيل إنتظاري فأنا سأبقي راقداً علي آهي وناري ...
وصدقني مهما قلت وكيفما قررتُ وكيفما كنتُ سأحضنك وسأقبلك ... ربما قبلة علي شفتاك تشعل ناراً تحرقنا معاً ... أو ربما قبلة أخوية علي جبينك .
فبهدوء فكر وأعطيني ردك , ومهما طال سأنتظرك......لأنك لست مجرد رجلاً جاء كغيره .. بل توسمتُ فيك زوجاً لي ... فهل تقبلني لك زوجاً لك ( فكر بهدوء ... بهدوء فكر )م.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق