كنت ألعب بالدمي في وسط الغرفة تحت طاولة الطعام .... سمعت صوت الباب .... احدهم يفتحه بالمفتاح من الخارج ... دخل ابي ...... وضع حقيبته السوداء الصغيرة علي الارض بجوار الباب ... حالما رأيته قلت في وقار ... أزيك يا بابا .....
لم يرد وقال في وجوم وبدا عليه الضيق ... فين امك ؟ ...
_ في المطبخ .... مش سمعتك بتدخل يا بابا ....
جلس علي مقعد ونظر لي ... نظرت له ..... رأيت فكه السفلي يرتعش ... علمت حينها انه غاية الغضب ....... لكن ما فأجأني حين قام من مقعده وتوجه خطوتان نحوي .... خطر في بالي أنه يسصفعني بقوة .... ثم تقهقر ووضع يده علي حزام بنطاله ... ظننته سيخلعه وسيضرني به .... لكنه عاد ناحية حقيبته وأخرج منها عصاه اللينه وجاء نحوي ..... رأيته يتجه نحوي وقد خالط جسدي رعشة شديدة بدت عليه ... ولكن ورغم ذلك لم أتحرك ... ( فمصيبتي كبريائي مع رجل بقسوته لا يعرف الرحمة وصغر سني وضعفي كنت اتكبر أن اتحرك أو اهرب منه حين يضربني ).....
ليته جاء يصفعني فأبي لا يزيد عدد صفعاته في المره الواحده عن 27 صفعه تفقد فيها الحس بعد الصفعه السابعه حيث تتورم خداك وتفقد مناطق الحس جدواها ......
أو ليته خلع الحزام وضربني به فالحزام يؤلم بشده حقاً ولكن يصدر صوت قوي عند اصتدامه بجسدي صوت يسمع الجيران فيخشي ابي أن يقول عنه الجيران انه يقسو علي ابنائه فيتوقف بعد بضع لسعات ......
لكن العصا اللينه توجع لا تترك اثر لا تصدر صوت ..........
الغريب ان صوت بكاءي كان يستفزه اكثر ولو لم ابكي يصرخ في ويقول اني لا اشعر ويزيد في ضربه ولو تأوهت بهدوء لأرضي غروره اتهمني قائلاً ........ بقيت عامل زي البنت التيت
لم يرد وقال في وجوم وبدا عليه الضيق ... فين امك ؟ ...
_ في المطبخ .... مش سمعتك بتدخل يا بابا ....
جلس علي مقعد ونظر لي ... نظرت له ..... رأيت فكه السفلي يرتعش ... علمت حينها انه غاية الغضب ....... لكن ما فأجأني حين قام من مقعده وتوجه خطوتان نحوي .... خطر في بالي أنه يسصفعني بقوة .... ثم تقهقر ووضع يده علي حزام بنطاله ... ظننته سيخلعه وسيضرني به .... لكنه عاد ناحية حقيبته وأخرج منها عصاه اللينه وجاء نحوي ..... رأيته يتجه نحوي وقد خالط جسدي رعشة شديدة بدت عليه ... ولكن ورغم ذلك لم أتحرك ... ( فمصيبتي كبريائي مع رجل بقسوته لا يعرف الرحمة وصغر سني وضعفي كنت اتكبر أن اتحرك أو اهرب منه حين يضربني ).....
ليته جاء يصفعني فأبي لا يزيد عدد صفعاته في المره الواحده عن 27 صفعه تفقد فيها الحس بعد الصفعه السابعه حيث تتورم خداك وتفقد مناطق الحس جدواها ......
أو ليته خلع الحزام وضربني به فالحزام يؤلم بشده حقاً ولكن يصدر صوت قوي عند اصتدامه بجسدي صوت يسمع الجيران فيخشي ابي أن يقول عنه الجيران انه يقسو علي ابنائه فيتوقف بعد بضع لسعات ......
لكن العصا اللينه توجع لا تترك اثر لا تصدر صوت ..........
الغريب ان صوت بكاءي كان يستفزه اكثر ولو لم ابكي يصرخ في ويقول اني لا اشعر ويزيد في ضربه ولو تأوهت بهدوء لأرضي غروره اتهمني قائلاً ........ بقيت عامل زي البنت التيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق