كنت اجلس علي فراشي لا ارتدي شيئاً ..... كتاباً قديماً من اشعار ابي العلاء في يدي ....... اتنسم فيه الهوي علي اضواء الاباجورة الخافته
وفي الضفة الاخري من فراشي يرقد تحت قدماي الرجل الذي اعشق وهو لا يرتدي كمثلي شيئاً
ثم شعرت بكفيه يحملان قدمي اليسري ويضعانها علي صدره
فرفعت كتابي بخفة اتلصص ذلك المجنون هناك .... فرأيته يبستم لي ويلقي بقبله ......
فأختبأت وراء كتابي أخفي بسمتي وسعادتي وسألته الا تخجل من قدمي علي صدرك وانت ذلك الرجل المهيب كامل الرجولة
فرد في ثقةٍ ابدا ورفع قدمي الي شفتيه وقبلها
فزاد لتلك القبلة دلالي وتشرشرت في داخلي خيلائي
وسبحتُ للشاطئ الاخر من فراشي
واقتربت من شفتيه وقبلتهما في هدوئي وقلت له :
لابد ان تعلم ان هاتين الشفتين ملكية خاصة قد اغتصبتها ظلما وعدوانا مستعمراً اياها فاياك انا تفكر انا تمنح صك ملكيتها لغيري
وفي الضفة الاخري من فراشي يرقد تحت قدماي الرجل الذي اعشق وهو لا يرتدي كمثلي شيئاً
ثم شعرت بكفيه يحملان قدمي اليسري ويضعانها علي صدره
فرفعت كتابي بخفة اتلصص ذلك المجنون هناك .... فرأيته يبستم لي ويلقي بقبله ......
فأختبأت وراء كتابي أخفي بسمتي وسعادتي وسألته الا تخجل من قدمي علي صدرك وانت ذلك الرجل المهيب كامل الرجولة
فرد في ثقةٍ ابدا ورفع قدمي الي شفتيه وقبلها
فزاد لتلك القبلة دلالي وتشرشرت في داخلي خيلائي
وسبحتُ للشاطئ الاخر من فراشي
واقتربت من شفتيه وقبلتهما في هدوئي وقلت له :
لابد ان تعلم ان هاتين الشفتين ملكية خاصة قد اغتصبتها ظلما وعدوانا مستعمراً اياها فاياك انا تفكر انا تمنح صك ملكيتها لغيري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق