الخميس، 7 يونيو 2012

هكذا انا مهما جرحتني وأسأت إلي ....مهما سالت دموعي علي خدي ومهما نزفت جروحي في صدري ... حالما ألقاك أنسي جروحي وتجف دموعي وأبتسم لك وألقي عليك السلام ....
و هم لذلك يستغربونني... ..ويجزمون جنوني ...إلا أن هذه طبيعتي لا يدٌ لي فيها .
 فلا تتجبر علي سيدي...... فمهما كنت فكن واثقاً أنه ورغم ضعفي هذا فلي ربٌ يأخذ لي حقوقي ويداوي بالانتقام جروحي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق