هكذا انا مهما جرحتني وأسأت إلي ....مهما سالت دموعي علي خدي ومهما نزفت جروحي في صدري ... حالما ألقاك أنسي جروحي وتجف دموعي وأبتسم لك وألقي عليك السلام ....
و هم لذلك يستغربونني... ..ويجزمون جنوني ...إلا أن هذه طبيعتي لا يدٌ لي فيها .
فلا تتجبر علي سيدي...... فمهما كنت فكن واثقاً أنه ورغم ضعفي هذا فلي ربٌ يأخذ لي حقوقي ويداوي بالانتقام جروحي
و هم لذلك يستغربونني... ..ويجزمون جنوني ...إلا أن هذه طبيعتي لا يدٌ لي فيها .
فلا تتجبر علي سيدي...... فمهما كنت فكن واثقاً أنه ورغم ضعفي هذا فلي ربٌ يأخذ لي حقوقي ويداوي بالانتقام جروحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق