كلا هذه المرة الامر مختلف ........
حزني ليس سببه مثليتي ........ كلا هذه المرة اسبابي تختلف
حزني ليس سببه ضياعي في ذاتي ........... فهذه المرة أسبابي أشد وقعاً
حزني ليس لاني لا ادري جنسي ولا نوعي ولا عدم فهمي لواقع حياتي والحكمة في وجودي والهدف من هذا الوجود اصلا ...... كلا فهذه المره اسبابي اعمق
حزني اليوم لا ينبع من علاقاتي الفاشلة والتي خلفت في فؤادي جروح وكسور تسمي ذكرياتي
فحزني هذه المره لم يستيقظ لاني قرأت مذكراتي ..... بل أستيقظتُ منذ صباحي وهو ناشطٌ في أركاني يتجول في أنحائي
حزني هذه المرة أني لا أعلم أسبابي
حزني ليس سببه مثليتي ........ كلا هذه المرة اسبابي تختلف
حزني ليس سببه ضياعي في ذاتي ........... فهذه المرة أسبابي أشد وقعاً
حزني ليس لاني لا ادري جنسي ولا نوعي ولا عدم فهمي لواقع حياتي والحكمة في وجودي والهدف من هذا الوجود اصلا ...... كلا فهذه المره اسبابي اعمق
حزني اليوم لا ينبع من علاقاتي الفاشلة والتي خلفت في فؤادي جروح وكسور تسمي ذكرياتي
فحزني هذه المره لم يستيقظ لاني قرأت مذكراتي ..... بل أستيقظتُ منذ صباحي وهو ناشطٌ في أركاني يتجول في أنحائي
حزني هذه المرة أني لا أعلم أسبابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق