بدأت أفكر
هل قبولي المطلق لذاتي كمثلي من منطلق حرية الذات وملكية الجسد سيجبرني يوماً ما علي قبول أشياء أخري مثل :
السادية
والماسوشية
والبهيمية
والغلمانية
والفيتشية
وانحرافية التلصص
والتحول الزيي
واللذة الرمية
والنيكروفليا
والجيرونتو
أخشي أن تحولي الفلسفي في الفترة الوجيزة الماضية اصابني بكثير من التشوش والقلق حول ماهية ما سيؤول إليه الشكل الاخير لفلسفتي العقائدية الفكرية كناضج ثابت القيم والمبادئ
والخوف والتشكك في مدي صحتها واستقامتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق