الجمعة، 18 مايو 2012

زمان وانا صغير
كنت بنام علي حجر ماما
ونتفرج ع التي في
فكانت بتيجي مشاهد كده ف التي في
ابص لماما
بعدها الاقيها حزينة اوي
ودمعه ع خدها
وف نص كل ده بلاقي بسمه
غريبة
طالعة من بقها
بسمة والله مش تفهمها
بتبقي بتتهز شفايفها فيها
مش عارف
زي ما تكون البسمة دي بتقاوم الحزن ده
وعايزه تسيطر
كنت مش بفهمها
بس دلوقت بس فهمهتا..... دلوقت بس عرفت كانت بتحس باي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق