ما قد حدث في الايام الماضية قد يبدو سلبية
ولكني اعتبره مرحلة من مراحل الارتقاء ... خطوة من خطوات النضج
فانسلاخي عن ذاتي المثالية الي الذات الواقعية
وتشريحي طبقاتي التي تبدو ملائكية لابصر ما تحتها من عيوب
وتوقفي عن التحدث بنمطية معينة تتشابه مع مناقشة مضمون رسالة الغفران
او النقد ثلاثي الابعاد لمسرحية الوزير
الي الاهتمام بذاتي الدنيا ... وترك خلعة العلماء الي خلعة الدنيوية
اصبحتُ اؤمن انني بشر
بعد ان كنت اظنني ابن السماء .. منها جئت واليها اعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق